المرأة القارئة NO FURTHER A MYSTERY

المرأة القارئة No Further a Mystery

المرأة القارئة No Further a Mystery

Blog Article



إنّ المرأة الجميلة هي التي تنال قدرًا كافيًا من الحب والأمان، إنّ فقدان الحب والأمان كفيلان بأن يجعلا منها شخصًا قبيحًا.

من خلال الكتابة تنتشر الأفكار وتتطور وتصل، من خلالها يعبر الفرد عما يجول بخاطره بحرية، ويدافع عن وجهة نظره بالأدلة والبراهين، مما يخلق بيئة إيجابية لحوار راق بين الأفراد نحن بأمس الحاجة إليه في زمن العنف ورفض الآخر وعدم تقبل الاختلاف.

المرأة التي تقرأ لا خوف عليها، فهي تعرف كيف تخرج من أزماتها وكيف تحل مشاكلها، دون أن تستعين بأحد.

المرأة القارئة يسهل عليها التعامل مع فئات المجتمع المختلفة، فقد أخذت من تجارب كاتب، وتعلّمت من أخطاء آخر.

استكشف المزيد حول هل تحب القراءة؟ كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار من خلال الانضمام مجاناً إلى نشرة جوَّك الإلكترونية

إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية.

يوجد كلام عن المرأة الجميلة ورد بشكل كثير ومتكرر، حيث يميل الرجال إلى المرأة الجميلة ولكن هناك الكثير من السيدات التي لا يحملن مظاهر جمال أو مفاتن ولكنهن يحملن روح طيبة وعقل مميز يجعلهن اجمل الجميلات.

المرأة هي مكوّنة المجتمع، فلها عليهِ تمامُ السلطة، لا يعملُ فيه شيءٌ إلّا بها، ولأجلها.

لا يكفي جمال الجسد حتى تكون المرأة جميلة، هناك مقومات أكثر أهمية من الجسد، كفيلة بأن تجعلها أجمل امرأة على الأرض.

وكذلك أيضا عندما تعمل المرأة بشهادتها الجامعية عملا لا يلائمها من حيث كونها أنثى، فمثلا المجتمع يحتاج إلى الطبيبة والمعلمة ودكتورة الجامعة، ولكن بعض التخصصات التي تنخرط فيها المرأة قد تنسيها أمر أنوثتها التي لا وقت لديها للمحافظة عليها، ولا وقت لديها لتربية أولادها، ومهما حاولت التوفيق يين كونها امرأة وكونها أما وكونها زوجة، كل ذلك مع عملها الشاق، فسوف تشعر بالانهيار أمام هذه الضغوطات المسئوليات التي كلفها المجتمع بها.

لا تزال الأنثى حياة وجمال هذا الكوكب مهما كثر عدد الذكور، ومهما تربعوا على عرش السلطة تبقى الإناث أرق وأجمل سلطة.

بحضور وكلاء وزارة الصحة العامة والسكان أنعقاد دورة في الدبلوماسية الصحية للقيادات العليا صناع القرار الصحي في بلادنا.

وإذ يستهل المؤلف كتابه بمجموعة من التساؤلات المتتالية عن أسباب البكاء، وعن الطبيعة الملتبسة للدموع التي اعتدنا على ذرفها في مناسبات متناقضة، كتعبير عن الفرح أو الحزن، الربح أو الخسارة، عن متعة الحب وآلام الفراق، وعن الاحتفال بقريبٍ عائد أو الحداد على نور عزيزٍ راحل، لا يتوانى عن العودة بعيداً إلى الوراء، ليتقصى جذور الدموع الأم في الميثولوجيا والدين والشعر والسحر والطقوس الجمعية المختلفة.

المرأة ترى في الرجل بطلًا قبل الزواج وأسيرًا بعد الزواج.

Report this page